غادر موسى الطريق
الخريف الضيق, الحدر,
وكانت هناك المدبوغة الساقين
رش مع الندى كبير.
سألتها لفترة طويلة
الشتاء معي الانتظار,
لكنه قال انه: "هذا هو القبر,
كيف حتى يمكنك أن تتنفس?»
أردت أن يعطيها حمامة,
ال, أن كل شخص في أكثر بياضا حمامة,
لكن الطيور طارت جدا
للرشاقة ضيف بلدي.
أنا, تبحث بعد لها, صامت,
أنا أحب لها وحدها,
وفي السماء الفجر كان,
كبوابة إلى بلدها.